البداية انى كتبت مشاهد خاصة بحياتى حوالى
25مشهد
وكان المفروض أكتبهم وابعت للورشة
الا انى لما دققت لاقيت نفسى بتقولى انتى
ظالمة كل الناس وحاكمتيهم
طيب ايه انتى ملاك ؟ رديت وقولت لأ ..
اللى يدخل البيت ويفتش جواه هيلاقينى بكتب من وأنا فى ثانوى أل ايه مذكراتى ، إنتا لما تقرأ فيها حروف يضيع منى من كتر مافى دماغى او جوايا حاجات عايزة أكتبها عشان كدا اللى هيأراهم مش هيفهم اووى ههههههههه أعتقد انى هكون لغز كبير بعد مماتى ويعملوا فيلم اسمه شفرة شيموهههه، أنا مش بحب الفواصل فى الكتابة بمل وبتخنق منها بحس انها بتفصلنى عن الجملة ودى حاجة مش بحبها لانى زاى ماقولتكم انا بكتب اللى جوايا بدون تفكير ، حاليا عملت فواصل عشان الناس مخها مش يوجعها ، لو قولتولى لو هتعملى فيلم عن حياتك هتعملى ايه وايه المشاهد هتبريزها ؟ هقولكم مدرستى اللى شغالة فيها ....ومش هيكون عنى أكتر مايكون عنهم ومش كدا أنا عايزة فيلمى يكون فى كل مدرسة مش أنا اللى بيحكى هما اللى بيحكوا دايما بنحكى عن نفسنا ونرغى و شايفانها انها مضحية او جامدة او قوية هى مش كدا اصلا .....بجد هم أصحابى فى مدرستى بقول عليهم لانهم فعلا كدا من غير تكلف فى الكلام وتذويق هما فعلا أكتر ناس بيرسموا الضحكة على وشى غصبن عنى ، الكبار برغم عقلهم الا انهم واجعوا دماغى بالتحليلات اللى انا أصلا بعملها فى نفسى، أطفالى وبقول أطفالى لان بحس فعلا انى هكون حرة لما يكون عندى اولاد عشان كدا أنا بخاف من اى علاقة لانى مش عايزة اختار لاولادى رجل مش بيفهمهم ويفهمنى هيلمونى بعد كدا وكان فيه لكن النهاية شفتها ابل ماتبدى وأنانيتى هى اللى خلتنى أكمل ،
وفى الاخر ( كل شئ راح وانتهى ) على رأى نجاة ورجعنا لوحدنا طب ماهو عادى انى اكون لوحدى
وان شعور ممكن يجذبنى ناحية راجل او شاب بقا سؤال جوايا هل دا الاحتياج ام الحب ليه لقيته الاحتياج اكتر اذا فأنا الخطائة من البداية،
شعور الاحتياج ممكن يكون جميل فى حالة واحدة لو حد حس بيك اوووى لكن تحس بدا وانت عارف ان اللى ادامك مش حاسس دا اسمه هبل ،
لما بدأت تدريبات التأمل افتكرت كدا انى روحى هترجع تانى برضه احساس الاحتياج غالب عليا عشان كدا انا بقيت انا مش محتاجة حد يحسسنى باهتمام او رعاية بجد مش محتاجة
ومش محتاجة انى اروح الورشة عشان اعلاج نفسى من عقد فارغة وانانية ومش محتاجة اروح أمثل واغنى واطلع اللى جوايا عشان انا محتاجة
دا لانى عنيت مع ابى الضاحك الباكى المؤلم بتجاربه فى الحياة لكنه لم يصل يعنى انه يكون سياسى عظيم بسبب معاناته هو فقط انسان كان له احلام كبيرة سافر وجيه لقى احلامه فى الأرض لم يساعده احد من أهله بل ضحكوا عليه واشمئزوا منه لحاجات مش عارفة لو قولتها هتفيدكوا فى ايه
لكنى لو قولتها هاشبع احساسى بالاحتياج
وانا لا اعيش فى عالم المثالية الذى بنيته بيدى فلن أستغل قصة ابى لاشباع احتياجى الانانى لذلك
انا لن أحتاج لحد فبرغم صعوبات الحياة فأنا مرافهة جدااااا ممكن يكون هو دا السبب ،
لان لغاية دلوقتى قوتى لم تصل ان امنع عينيا انها تبكى
ولو دقيقة ادام حد معرفوش يمكن احساسى الفطرى بيقولى عادى عبرى عنك باى وسيلة ولا يهمك من الناس لكن وحط تحت الكلمة مليون خط . انتهى
اللى يدخل البيت ويفتش جواه هيلاقينى بكتب من وأنا فى ثانوى أل ايه مذكراتى ، إنتا لما تقرأ فيها حروف يضيع منى من كتر مافى دماغى او جوايا حاجات عايزة أكتبها عشان كدا اللى هيأراهم مش هيفهم اووى ههههههههه أعتقد انى هكون لغز كبير بعد مماتى ويعملوا فيلم اسمه شفرة شيموهههه، أنا مش بحب الفواصل فى الكتابة بمل وبتخنق منها بحس انها بتفصلنى عن الجملة ودى حاجة مش بحبها لانى زاى ماقولتكم انا بكتب اللى جوايا بدون تفكير ، حاليا عملت فواصل عشان الناس مخها مش يوجعها ، لو قولتولى لو هتعملى فيلم عن حياتك هتعملى ايه وايه المشاهد هتبريزها ؟ هقولكم مدرستى اللى شغالة فيها ....ومش هيكون عنى أكتر مايكون عنهم ومش كدا أنا عايزة فيلمى يكون فى كل مدرسة مش أنا اللى بيحكى هما اللى بيحكوا دايما بنحكى عن نفسنا ونرغى و شايفانها انها مضحية او جامدة او قوية هى مش كدا اصلا .....بجد هم أصحابى فى مدرستى بقول عليهم لانهم فعلا كدا من غير تكلف فى الكلام وتذويق هما فعلا أكتر ناس بيرسموا الضحكة على وشى غصبن عنى ، الكبار برغم عقلهم الا انهم واجعوا دماغى بالتحليلات اللى انا أصلا بعملها فى نفسى، أطفالى وبقول أطفالى لان بحس فعلا انى هكون حرة لما يكون عندى اولاد عشان كدا أنا بخاف من اى علاقة لانى مش عايزة اختار لاولادى رجل مش بيفهمهم ويفهمنى هيلمونى بعد كدا وكان فيه لكن النهاية شفتها ابل ماتبدى وأنانيتى هى اللى خلتنى أكمل ،
وفى الاخر ( كل شئ راح وانتهى ) على رأى نجاة ورجعنا لوحدنا طب ماهو عادى انى اكون لوحدى
وان شعور ممكن يجذبنى ناحية راجل او شاب بقا سؤال جوايا هل دا الاحتياج ام الحب ليه لقيته الاحتياج اكتر اذا فأنا الخطائة من البداية،
شعور الاحتياج ممكن يكون جميل فى حالة واحدة لو حد حس بيك اوووى لكن تحس بدا وانت عارف ان اللى ادامك مش حاسس دا اسمه هبل ،
لما بدأت تدريبات التأمل افتكرت كدا انى روحى هترجع تانى برضه احساس الاحتياج غالب عليا عشان كدا انا بقيت انا مش محتاجة حد يحسسنى باهتمام او رعاية بجد مش محتاجة
ومش محتاجة انى اروح الورشة عشان اعلاج نفسى من عقد فارغة وانانية ومش محتاجة اروح أمثل واغنى واطلع اللى جوايا عشان انا محتاجة
دا لانى عنيت مع ابى الضاحك الباكى المؤلم بتجاربه فى الحياة لكنه لم يصل يعنى انه يكون سياسى عظيم بسبب معاناته هو فقط انسان كان له احلام كبيرة سافر وجيه لقى احلامه فى الأرض لم يساعده احد من أهله بل ضحكوا عليه واشمئزوا منه لحاجات مش عارفة لو قولتها هتفيدكوا فى ايه
لكنى لو قولتها هاشبع احساسى بالاحتياج
وانا لا اعيش فى عالم المثالية الذى بنيته بيدى فلن أستغل قصة ابى لاشباع احتياجى الانانى لذلك
انا لن أحتاج لحد فبرغم صعوبات الحياة فأنا مرافهة جدااااا ممكن يكون هو دا السبب ،
لان لغاية دلوقتى قوتى لم تصل ان امنع عينيا انها تبكى
ولو دقيقة ادام حد معرفوش يمكن احساسى الفطرى بيقولى عادى عبرى عنك باى وسيلة ولا يهمك من الناس لكن وحط تحت الكلمة مليون خط . انتهى
شيماء فوزى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق